كاريشما دفعت من دمها ودموعها وعرقها للوصول إلى القمة ...

كاريشما كابور واحدة من أفضل ممثلات بوليود لجيل الوسط

فهى تعتبر Superstar التسعينات

كاريسما كابور بدأت في سن مبكرة جدا العطاء في هذه الصناعة. كانت حوالى 14 أو 15. سنة

وكانت تعيش مع والدتها وأختها بعد طلاق والديها

وبالرغم انها من عائلة كابور لكن فى ذلك الوقت الحالة

المالية كانت على غير ما يرام

اضطرت لدخول الأفلام في سن مبكرة جدا من السذاجة لدعم والدتها وشقيقتها. وهي في هذا السن ، سن المراهقة وبعدتd عن حب الشباب ،

و الناس استغلت صغر سنها وكان من الصعب جدا بالنسبة لها لتكون ناجحة.

ولكنها وقفت ضد كل العقبات وبدأت تغير من شكلها قليلا

فهى كانت كثيفة شعر الحاجبين فبدأت بتهذيبهم

وكافحت وأصبحت من أكثر الممثلات شعبية بعد كاجول

ومدهورى فى هذة الفترة

ومثلت مع الأسماء الكبيرة من النجوم الرجال كشاروخ

وعامر وأكشاى وسلمان

وبدأت سلسلة من الأفلام الكوميدية بلغت بين عامي 1994

بفيلم راجا بابو وتنتهى سنة 1997 مع النجم الكوميدى

جوفيندا

ولكن نجمها لمع جدا بعد فيلمها مع عامر وهو

Raja Hindustani
وتعززت مسيرتها أيضا بفيلمها مع شاروخى

Dil To Pagal Hai (1997

وبفيلم fiza مع هريتك سنة 2000

ظهر عمق المشاعر والعاطفة لديها وكانت مفاجأة للنقاد

أيضا ، كانت أول امرأة من عائلة كابور لدخول الأفلام وتصبح
السوبر ناجحة. كانت أكثر نجاحا حتى من والدها راندير كابور.

وكان الفضل يعود لكاريشما فى التسعينات لرجوع عائلة

كابور مرة أخرى للساحة الفنية بقوة

ثم ظهرت كارينا التى كان لها طريق الفن مفتوح لها بسهولة

فلم تجد الصعاب مثل اختها كاريشما وعملت بالتمثيل

فقط من أجل الشهرة وان تصبح نجمة ولكن ليس ككاريشما

التى اشتغلت بالفن لجلب الطعام لأسرتها

وبالنسبة ( لرانبير كابور ) فدخل أيضا مجال الفن مجاملة

لخاطر والدة ريش كابور

لهذا السبب كل الفضل يعود لكاريشما التى صنعت إسما

ذات شهرة وشرف وسمعة طيبة

التى كافحت وقدمت اسما لنفسها ضد الجميع

انها حملت اسم عائلتها ، وجعلتهم فخورين. كما أنها كانت أول ممثلة في ال 90 الذين يروجون لتناسب الشكل النحيف. انها مهدت الطريق للأشقاء كارينا ورانبير الذين لم يكافحوا كما فعلت. قصتها هي ملهمة جدا.